أن الأمير هى بلدنا وستظل بلدنا....وسنظل نفتخر بها ...وبأحياءها وأطرافها وشبابها وتاريخها ورموزها...وسنظل نغنى بأرضها الطاهرة ..لأنها الرمز للأنتماء ..والتى تجمعنا جميعا لنتقدم وراءها لتحقيق الهدف والنجاح.. ولكن الأمير تتعرض لخطر ..أختلطت فيها الأمور. الحابل بالنابل...فص...ار الوافدين الى الأمير نجوم المجتمع فى الأمير...وهم الذين يديرون معاركها الأعلامية..والسياسية والأغنياء الذين يعتقدون أنهم يقومون بذلك من باب العمل الخيرى دون فهم وأدراك لأهمية البعد الأجتماعى فى تحقيق الأمن والأستقرار والأمير اليوم تشهد رغم العديد من الأنجازات أنفلاتا أخلاقيا وصحيا وتعليميا وفقدان للعزيمة وأذا كان علينا أن نتساءل بعد ذلك هل الأمير ( مازالت بلدى ) نخاف على الأرض والعرض والشرف نؤمن بقدرتنا ودورنا فى العطاء والأبداع ...نؤدى ما علينا من مسئوليات وواجبات ..ونلتزم بالقانون ونحرص عليه ... ونسارع الى مساعدة المحتاج أما سلوكيات أخرى تظهر على السطح فهى تعتبر من الغرباء...والوافدين فلا يؤثر بالسلب أو الأيجاب ..ولكن أن ننصاع الى أساليبهم الواهية مثل بيئتهم والمنشأين عليها ...فلا يمت بصلة الى الأمير الأصل فدعكم أيها الشباب من أن تعموا بوجه الأمير ...وأن تفقدوا وجها الجميل والأصيل ولاتنقادوا الى هذا أبدا ...وأبحث عن الأصل ...فالأمير هى الأصالة وعائلات الأمير ...الذين عشقوا تراب الأمير ...وليس الوافدين اليها وأخيرا حافظوا على وجه الأمير الحضارى ...ولاتفقدوا العزيمة تحياتى وقبلاتى اليكم ..والى أبناء العائلات الأصيلة بالأمير
مشاهدة المزيد